كيف أحافظ على المناطق الداخلية بيضاء؟
2013-03-25 01:26:10 | إسلام ويب
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أريد أن أسألكم سؤالا وأرجوا الرد.
أنا فتاة في الـ 13 من عمري، قرأت في بعض المنتديات أن النساء يشكون من اسوداد المناطق الحساسة والإبط عندهن، وأنا لا أشكو من ذلك، فكيف أحافظ على نفسي من السواد؟
وشكرا لكم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ ليلى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
من الأمور المهمة جدا في هذا السياق هي المحافظة على الوزن المثالي؛ لأن زيادة الوزن قد تؤدي إلى الاحتكاك بين الجلد المتقابل في هذه الأماكن, وبالتالي حدوث تلف والتهاب به قد يؤدي إلى الالتئام بزياة في الصبغيات.
الأماكن المذكورة قد تكون أكثر رطوبة, وكذلك أعلى في درجة الحرارة من أماكن الجلد الأخرى, وهذا ربما يؤدي إلى نشاط وتكاثر بعض أنواع الميكروبات البكتيرية أو الفطريات, ويحدث ذلك التهابات تؤدي إلى الالتئام أيضا بزيادة في الصبغيات, ولذلك يجب الحفاظ على هذه الأماكن جافة, ونظيفة في كل الأوقات.
يجنب أيضا تجنب استعمال أي مواد مثيرة أو مسببة للالتهابات, أو التحسس في هذه الأماكن, مثل بعض مزيلات العرق, أو كريمات إزالة الشعر, أو المنظفات, أو ما شابهه, وقد تختلف القابلية للتحسس من شخص إلى آخر, ومن مستحضر إلى آخر, فكوني حذرة عند استعمال هذه المستحضرات, ولا تستخدمي أي شيء يسبب لك تحسسا أو التهابا.
وأخيرا درجة لون الجلد قد تختلف من شخص إلى آخر, ومن عرق إلى آخر, وبالإضافة إلى ذلك بعض الأمراض, وبالأخص التي يوجد بها خلل هرموني يكون مصحوبا بزيادة في الصبغيات.
وفقكم الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ ليلى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
من الأمور المهمة جدا في هذا السياق هي المحافظة على الوزن المثالي؛ لأن زيادة الوزن قد تؤدي إلى الاحتكاك بين الجلد المتقابل في هذه الأماكن, وبالتالي حدوث تلف والتهاب به قد يؤدي إلى الالتئام بزياة في الصبغيات.
الأماكن المذكورة قد تكون أكثر رطوبة, وكذلك أعلى في درجة الحرارة من أماكن الجلد الأخرى, وهذا ربما يؤدي إلى نشاط وتكاثر بعض أنواع الميكروبات البكتيرية أو الفطريات, ويحدث ذلك التهابات تؤدي إلى الالتئام أيضا بزيادة في الصبغيات, ولذلك يجب الحفاظ على هذه الأماكن جافة, ونظيفة في كل الأوقات.
يجنب أيضا تجنب استعمال أي مواد مثيرة أو مسببة للالتهابات, أو التحسس في هذه الأماكن, مثل بعض مزيلات العرق, أو كريمات إزالة الشعر, أو المنظفات, أو ما شابهه, وقد تختلف القابلية للتحسس من شخص إلى آخر, ومن مستحضر إلى آخر, فكوني حذرة عند استعمال هذه المستحضرات, ولا تستخدمي أي شيء يسبب لك تحسسا أو التهابا.
وأخيرا درجة لون الجلد قد تختلف من شخص إلى آخر, ومن عرق إلى آخر, وبالإضافة إلى ذلك بعض الأمراض, وبالأخص التي يوجد بها خلل هرموني يكون مصحوبا بزيادة في الصبغيات.
وفقكم الله.
www.islamweb.net