الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أنيسة حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
1. لقد نشرنا العديد من الإجابات على حالات مشابهة لما تذكرين، ومع ذلك نذكر بما يلي:
A. أثر الطعام ونوعيته على رائحة العرق عموما، ورائحة الإنسان خصوصا، وكذلك الدواء، لو كانت هناك قصة دوائية.
B. البوتكس هو حل ممتاز، ولكنه مؤقت ومكلف، ويجب أن يجريه طبيب ذو خبرة وأمانة، وهو أول ما ننصح به لحالتك.
C. الحل الجراحي جيد ودائم، ولكن له وعليه، وقد فصلنا ذلك سابقا.
D. الدريونيك الكهربائي يمكن الاطلاع عليه من خلال الكثير المنشور على الإنترنت.
E. هل أنت التي تشمين الرائحة أم أن من حولك يشكو من هذه الرائحة، ويشمها أيضا؟ وذلك لنفي العامل النفسي، كما وعلينا ألا ننسى أن العرق الطبيعي رائحته كريهة عند كل الناس.
2. وأما الدرايكلور فيجب استعماله على جلد جاف، وليس بعد الاستحمام، كما وأنه يدهن مساء يومياً، ثم يقل التواتر حسب اللزوم، ولو حصل تحسس منه فيوقف لفترة، ثم يجرب من جديد.
3. يرجى مراجعة الإجابات ذوات الأرقام لعلاقتها بموضوعك، ولو كان فيها بعض التداخل والتكرار، وذلك للأهمية والتعلق (
18547 و
18638 و
246150 و
248594)، وهذه الأخيرة فيها العديد من الإشارات لغيرها من الإجابات، ولو كانت لغتك الإنجليزية جيدة فابحثي عن (Hyperhidrosis )، أو (Bromohidrosis).
والله الموفق.