السؤال
أنا صاحب السؤال رقم: 2232356 والذي تفضلتم بالإجابة عليه بالرد التالي: لا مؤاخذة عليك فيما حصل لك مما لم تكن تتعمده، ولا شيء عليك فيما تلفظت به إذا كنت قد أخلصت التوبة منه.
وسؤالي هو: إن الأمور الواردة بسؤالي: فأنا أوسوس هل أنا تعمدت ذلك أم لا؟ ثم أقول لنفسي أنا لم أقصد الإساءة حيث أنى حزنت بشدة لذلك وقمت بالسؤال.
ويأتيني سؤال أخر: إن كنت قصدت ذلك؟ فأنا لم أنقطع عن الصلاة والذكر أبدا بمعنى إن حدثت بذلك ردة فأنا بصلاتي وذكرى أكون قد دخلت الإسلام وبذلك فلا تتأثر رابطة الزوجية حيث أن ذلك كان خلال العدة
فأنا في حيرة من أمري حتى كتابة كلمة العدة أتتني وساوس أخرى. تفهم ما أقصد يا شيخ؟
فأفتوني في ذلك وأستحلفكم بالله أن يكون الرد سريعا جدا جدا