السؤال
اعتاد أحد الأشخاص في أحد المساجد أن يقوم بقراءة أحاديث نبوية من كتاب رياض الصالحين على المصلين وذلك بصفة يومية بعد صلاة العصر دون غيره من الأوقات، وفي حالة غيابه يقوم بتوكيل شخص آخر للقراءة فأنكر عليه البعض ذلك بأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم تحديد وقت معين وبصفة يومية بقراءة هذه الأحاديث فقال له هذا الشخص إن هذه حلقة ذكر. فما الحكم في ذلك ؟ أفيدونا أفادكم الله؟