السؤال
كنت أتصفح الفتاوى الجديدة بالموقع وفي الفتوي رقم: 128708، قرأت النص التالي: قال النووي: فمني الرجل في حال صحته أبيض ثخين يتدفق في خروجه دفعة بعد دفعة، ويخرج بشهوة ويتلذذ بخروجه، ثم إذا خرج يعقبه فتور ورائحته كرائحة طلع النخل قريبة من راحة العجين، وإذا يبس كانت رائحته كرائحة البيض. هذه صفاته وقد يفقد بعضها مع أنه مني موجب للغسل بأن يرق ويصفر لمرض أو يخرج بغير شهوة ولا لذة لاسترخاء وعائه، أو يحمر لكثرة الجماع ويصير كماء اللحم، وربما خرج دما عبيطا ويكون طاهرا موجبا للغسل. انتهى.
أرجو توضيح ومعني كلمة:عبيط.