السؤال
نحن نعيش في إسرائيل ونتعامل مع بنوكها وشركات التأمين اليهودية وليس لنا مفر.. ما هو حكم ذلك؟
نحن نعيش في إسرائيل ونتعامل مع بنوكها وشركات التأمين اليهودية وليس لنا مفر.. ما هو حكم ذلك؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن بنوك اليهود وشركات التأمين هي بلاشك مسقط رأس الربا، ومستنقع السحت المتوارث، بنص القرآن الكريم، وبشهادة الواقع.
لهذا فلا يجوز للمسلم أن يتعامل معها ما دام في حالة الاختيار، فإذا اضطر لذلك فالضرورات لها أحكامها، ولبيان الضرورة التي تبيح الربا وتحديدها يرجع إلى الجواب رقم: 6501.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني