السؤال
ما حكم الوقوف على (في العالمين) في الصلاة الإبراهيمية؟ كأن أقول ودون توقف ( وبارك على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركت على آلِ إبراهيمَ في العالمين) ثم أقف وبعد ذلك أقول ((إنك حميدٌ مجيد))؟
وأيهما تتبع؟أنا من عادتي أقرؤها متصلة من (وبارك) وحتى (مجيد) لأنني لا أعلم أيهما تتبع مع أنني أحس بأنها تتبع ((إنك حميدٌ مجيد))، وذات مرة وقفت عليها (في العالمين) دون أن أكمل وذلك لأنني كنت أريد أن أعيد من (وبارك على محمد ...) - ربما لوسوسة بي - فهل في هذا تغيير للمعنى يصل بي إلى الكفر؟