السؤال
أقسم بالله عدة مرات عناداً على أمر يعلم أنه غير صحيح، فما الحكم الشرعي في ذلك؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الحلف على الكذب من اليمين الغموس المحرمة المعدودة من الكبائر كما في حديث البخاري: الكبائر الإشراك واليمين الغموس وعقوق الوالدين. ومذهب الجمهور أنها لا كفارة لها إلا التوبة وذهب الشافعي رحمه الله إلى وجوب الكفارة فيها مع التوبة، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 7228.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني