السؤال
كنت أريد أن أتزوج بفتاة وعاهدتها على أن أتزوجها، ولكن أمي وإخوتي لا يريدون، وتركتها إرضاء لأمي وإخوتي، فهل في ذلك إثم علي أم لا؟.
كنت أريد أن أتزوج بفتاة وعاهدتها على أن أتزوجها، ولكن أمي وإخوتي لا يريدون، وتركتها إرضاء لأمي وإخوتي، فهل في ذلك إثم علي أم لا؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا إثم عليك ـ إن شاء الله ـ في ترك الزواج من هذه الفتاة التي وعدتها بالزواج ما دام إخلافك للوعد بسبب إرضائك لأمك، وانظر في ذلك الفتوى رقم: 97672.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني