السؤال
قال تعالى: فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَن لَّمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ـ فما الحكمة من مشروعية الهدي والصيام في الحج لغير سكان مكة المكرمة، رغم أنّ المشقة على غير أهل مكة ستكون أكثر، لأنهم مسافرون سواء كان ذلك في الصيام، أو الهدي؟ أفتونا مأجورين.