السؤال
أريد إجابة واضحة على سؤالي، والسؤال من جزئين:
أنا موسوس وأتابع مع دكتور وأتعالج، كنت أتصل بزوجتي لكي أطلب منها أن تجهز لي بعض الأوراق لكي أتمكن من عمل استقدام لها لتعيش معي هنا حيث إنني في السعودية وهي بمصر لكن لم أدخل بها وأتصل بها، كنت أنظر للتليفون وهي مسجلة باسم زوجتي وحتى تفتح أحسست أنني قلت أنت طالق وبعدها كلمتها وقعدت أفكر هل قلت اللفظ وإحساسي القوي أنه من الممكن أكون قلتها لكن فكرت أنني كنت أطلب منها تجهيز الأوراق وفي بعض الأوقات أقول ليس عندي نية لذلك وفي بعض الأوقات أقول من الممكن أن تكون لي نية ولما فتحت وكلمتها غيرت النية وأنا أخاف من الحرام فأرجو الإفادة، كنت أفكر وأقول لنفسي إن الوسواس اليوم كان قويا والحمد لله تذكرت كلمة والدتي في الموقف وبعدها شربت ماء لكي أتناول دواء خاصا بالوسواس وصفه لي الطبيب لكن قبل شرب الماء تكلمت ففكرت هل تلفظت بلفظ من ألفاظ الطلاق أو قلت بسم الله الرحمن الرحيم لكي أشرب.