السؤال
إذا كانت جامعة معينة تكفلت بتوظيف طلابها بعد تخرجهم لكن بشرط خضوعهم لمعسكر تابع لحزب البعث، وأراد أحد أن يحتفظ بحق توظيفه بعد التخرج دون ذهابه لهذا المعسكر. فهل يحق له أن يقدم تقريرا طبيا يثبت وجود مرض ما عنده رغم أن هذا المرض غير موجود، أو أن يقوم بتقديم هذا التقرير نفسه إنما بغرض تأجيل هذا المعسكر للسنة القادمة عسى أن يخلق الله ما يغير تلك القوانين ؟
وما الحكم نفسه في حال وجود شيء يسير من المرض إنما سيتم المبالغة الكثيرة في شدته في التقرير الطبي؟