السؤال
لقد سبق أن تكلمت عن حكم الصلاة خلف إمامنا، ولكن أتيتكم بمواصفات أكثر دقة منها: متعصب لمذهب.غير قابل للنصيحة.وإذا اختلفنا معه في مسألة فضحنا أمام الملأ يوم الجمعة في درسه، كما يستعمل ألفاظا لاتليق. وقد سخر من علماء السنة كابن باز قال فيه: اكتشفت فيه أخطاء. وسخر من الشيخ الألباني قال فيه: إنسان ضعيف. وقال في الشيخ محمد حسان : ناقص العلم. وكلما توفي أحد في القرية قرأ القرآن أثناء دفنه {التكرار الجماعي} و 3 ليال في منزل أهل المتوفى وهو يقرأ القرآن {التكرار الجماعي}.لايكتم السر.وفي بعض الأحيان يسب الدين لأنه غضب و لا ندري إن كان تاب أم لا. لذا فنحن الثلاثة نصلي الجمعة في مسجد آخر بعيد عن هذا وكذلك التراويح. ومنذ أن بدأنا صلاة الجمعة في المسجد الآخر وكم من مرة تكلم في أخوي الاثنين {قبل بدئي أنا شخصيا الصلاة في المسجد الآخر} كلاما لا يليق، وأكثر ناس القرية لا يكترثون له. كما أنه قال: إذا أراد أحدكم أن يصلي الجمعة في مسجد آخر عليه أن يصلي الفجر في ذلك المسجد. و ما معنى نية الاقتداء ؟ ماذا لو صلينا خلفه ونحن مكرهون؟