السؤال
كنت في السابق أمارس العادة السرية مع جنس اللفظ عبر الشات والمكالمات الهاتفية مع الفتيات اللواتي أتعرف عليهن في الشات أو الدردشة، والآن وبفضل الله تركت هذا كله وندمت على ما فعلت وتبت إلى الله، وأسأل الله أن يثبتني ويعينني ويهديني، وأرجو من الله سبحانه وتعالى أن يرزقني زوجة صالحة تعينني في حياتي وندخل أنا و إياها الجنة ـ إن شاء الله ـ وسؤالي: هل تبقى قاعدة: كما تدين تدان والجزاء من جنس العمل ـ حتى بعد التوبة؟ وهل سأتزوج فتاة كانت تدخل الدردشة أيضا وتكلم الشباب أو أن أصدم ببنتي مثلا إذا أبقاني الله حيا ورزقني إياها أن تكون من اللواتي يكلمن الشباب أو قليلات الخلق أو الدين؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا وادعوا لي بالثبات والزوجة الصالحة.