السؤال
أنا فتاة كنت قد دخلت على بعض الغرف الإسلامية، بنية التحدث عما يحدث للأمة من مصائب للنقاش في الحل الجدي لها، لأني لم أجد في أرض الواقع من يشاركني في ما أنا فيه. ولتجنب الفتنة دخلت باسم رجل، فحصلت على بغيتي ولكن ! من رجل أحسست فيه الخير الكثير، وشعرت أن كلامه يفيدني جدا جدا، بل وحثني على أشياء عملية رائعة بهذا الخصوص مما زاد من همتي لنصرة الدين والعمل على ذلك.
سؤالي هو: هل يجوز لي التحدث مع هذا الرجل، مع العلم أنه لا يعلم أني فتاة، ولا أنوي أبدا أبدا أن أخبره؟
أرجو إفادتي وجزاكم الله خيرا.