السؤال
أنا كنت حاملًا, وكان زوجي يريد جِماعي, وكنت - رغمًا عني - أنفر منه ومن رائحته بسبب الحمل, ولا أطيق حتى العطر الذي يضعه, وهو شعر أني ليست لي رغبة, وغضب, وقام ونام في غرفة أخرى, مع العلم أني لم أنهره ولم أرفضه بصورة سيئة, لكنه شعر بذلك, وفي اليوم الثاني لم أتركه حتى قبلت يديه ورأسه وأرجله من أجل أن لا يكون غاضبًا عليّ, فهل كان عليّ وزر قبل أن أرضيه؟ وهل بقي عليّ وزر بعد ما عملت ذلك وأرضيته؟