الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
نسيت زوجتي أن تقصر بعد العمرة وحدث بيننا جماع ثم تذكرت التقصير فما الحكم؟ وجزاكم الله خيرا
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فمذهب الجمهور أن الوطء بعد سعي العمرة وقبل الحلق أو التقصير لا يفسدها، ولكن على من حصل ذلك منه دم إن كان ذاكراً عالماً بالحكم. وراجع الفتاوى التالية أرقامها: 1256614924351 والله أعلم.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.