السؤال
قبل 6 أعوام، أغواني الشيطان، ووقعت في كبيرة الزنا، وتبت إلى الله بعدها والحمد لله، ولكن بعد مرور هذه السنين وصلتني رسالة من التي زنيت بها، تخبرني فيها بأنها حملت مني، وبعد شهرين من حملها تزوجت شخصا آخر بعد إخباره بما هي عليه لسترها، وولدت بنتا، وقام بتسجيلها باسمه، وبعد عامين من الزواج طلقها.
سؤالي: هل إذا ثبت بالتحاليل الطبية بأنها ابنتي، أستطيع نسبتها إلي إذا لم يمانع من سجلها باسمه؟
وهل إذا قمت بإنكار الأمر جملة وتفصيلا خوفا من الفضيحة، وحفاظا على بيتي من الهدم أكون آثما؟
أفتوني جزاكم الله خيرا ، وادعوا لي بالهداية.
بارك الله فيكم.
أرسلت السؤال قبل هذه المرة، ولكني لم أكتب الإيميل صحيحا فاضطررت لإعادته.