السؤال
لي قريبة لا تكف عن أذيتي، وكنت من قبل قد آذيتها. أعاملها بالطيب هي أكبر مني بكثير. لم أرد على أذيتها يوما، لكنني أصبحت أتجاهلها. هي تسكن معي في نفس البيت، وبعد فترة قصيرة ستغادر، وأنا لا أريد الاتصال معها بأي طريقة بعد أن تغادر لكف أذيتها عني. فهل هذا يعتبر قطعا للرحم؟ وهل في ذلك ذنب علي؟