السؤال
رجل لا يصلي, وقد قرر الزواج, وعزم أن لا يتزوج إلا وهو يصلي, فهو لا يريد الزواج وهو تارك للصلاة؛ لكي يوفقه الله في زواجه، ولأن أهل البنت لن يزوجوه وهو لا يصلي, وهذا الشخص على جنابة منذ فترة, وبسبب الوسواس القهري لم يرجع للصلاة حتى الآن, لكنه يخاف أن يكون رجوعه للصلاة الآن والاغتسال من أجل الزواج والرياء؛ لكي يشاهده أبو البنت، فيصبح غسله غير صحيح, وصلاته غير صحيحة؛ لأنها من أجل الزواج, وليست لله, فما حل مشكلته؟