السؤال
كنت دائما عندما أكون سائرا في الطريق بسيارتي أقل كل من يؤمىء لي بأن آخذه معي إلى حيث يريد وكنت لا أفرق بين مسلم وغير مسلم وذلك عملا بفضل الظهر وأن فى كل كبد رطب أجر إلا أنني وبعد ما حدث من مضايقات للمسلمين بعد أحداث 11 سبتمبر عزفت عن نقل من أتأكد من أنه غير مسلم وذلك من حقي عليهم بما يلقاه إخواننا المسلمون في شتى بقاع الأرض هل يمكن أن آثم في ذلك لأنني خالفت قول رسول الله من كان له فضل ظهر ليتصدق به على من لا ظهر له أفيدونى يرحمكم الله