السؤال
شكرا لكم للإجابة على السؤال رقم: 2456046، ولكنني لم أجد إجابة للجزء الثاني من السؤال في الروابط للفتاوى، والجزء الثاني من السؤال هو: هل من كثرت شكوكه أو الموسوس يمكنه أن لا يعمل بكل ما يشك فيه، لأنه من الوسوسة حتى إن كانت هناك شكوك جديدة في موضوع آخر، وكانت هذه الشكوك للمرة الأولى في هذا المجال؟ فمثلا كان يشك من قبل في الوضوء وبعده جاءه الشك في الصلاة وللمرة الأولى، أقصد بذلك، هل على كثير الشك أو الموسوس أن لا يلتفت إلى الشكوك مهما كانت؟.
وجزاكم الله خيرا.