السؤال
كيف يمكن للشخص أن يبر والديه دون خجل من ذلك؟
لأنهم لم يتعودوا هذه المعاملات، لكن لا يعني ذلك أنه كان عاقا، بل كان عاديا.
فكيف يتخلص من الخجل أو التفكير بما سيقولون؟
كيف يمكن للشخص أن يبر والديه دون خجل من ذلك؟
لأنهم لم يتعودوا هذه المعاملات، لكن لا يعني ذلك أنه كان عاقا، بل كان عاديا.
فكيف يتخلص من الخجل أو التفكير بما سيقولون؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يوفقك إلى بر والديك.
وقد بينا فضائل البر بالفتوى رقم: 12178، وغيرها.
وقد بينا علاج الخجل الذي يمنع الإقدام على ما يفيد بالفتوى رقم: 188687.
وننصحك باستماع محاضرات الحياء، لـ: د. محمد إسماعيل المقدم، فقد ذكر في آخر السلسلة علاجاً مفصلاً للخجل شرعياً ونفسياً، وننصحك بمراجعة قسم الاستشارات بالشبكة.
ولا داعي للتفكير فيما سيقولونه، والغالب أنهم سيفرحون بهذا السلوك الجديد، الذي فيه مزيد رحمة، وبر، وشفقة.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني