السؤال
المعاصي سبب لكل ما نحن فيه من ذلة ومهانة، وكذلك حكمنا بغير ما أنزل الله، وكذلك اختلافنا وافترقنا، فكيف نرجع إلى زمن الصحابة، والفتوحات الإسلامية؟
المعاصي سبب لكل ما نحن فيه من ذلة ومهانة، وكذلك حكمنا بغير ما أنزل الله، وكذلك اختلافنا وافترقنا، فكيف نرجع إلى زمن الصحابة، والفتوحات الإسلامية؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالحقيقة أن السائل الكريم قد أجاب عن سؤاله بنفسه، فهذا العود الحميد لزمن العز والتمكين لن يكون إلا بما أشار إليه السائل من الاستقامة على أمر الله، وتحكيم شريعته، والاعتصام بحبله المتين، ونبذ الفرقة والاختلاف المذموم، وقد سبق أن بينا ذلك في عدة فتاوى، منها الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 134965، 136688، 217351، 117247، 119405.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني