السؤال
ما حكم وضع قروب للقرآن الكريم في الواتس آب وغيره من وسائل التواصل، وهو عبارة عن وجه من القرآن أو وجهين كل يومين أو يوم تُرسله مشرفة القروب، فأنا أحياناً أغفل عن قراءة القرآن وبعد دخولي في هذا القروب بدأت أقرأ، لكنني لا أريد أن أحث عليه وأخاف أن يكون محظورا، والقروب فيه تشجيع لأن بعض الأخوات إذا قرأت تكتُب تم، فتشجعنا أن نقرأ، وليس إلزاميا أن أكتب تم إن كنت أخاف الرياء، ويقال إنه من باب التسابق إلى الخيرات؟ وما حكم دخولي في القروب وحث زميلاتي، وهو خاص بالنساء؟ وما الحكم إن كان فيه بعض الرجال ولا يتحدث أي من الرجال والنساء، بل المشرف هو الذي ينزل؟.
وجزاكم الله خيرا.