السؤال
أريد شرح الفتوى التي تقول بعدم وقوع طلاق الموسوس إلا بطمأنينة، فما هي الحالة التي يجب أن يكون عليها الموسوس حتى نقول إنه كان مطمئنا؟ وهل له الأخذ بالفتوى التي تقول بعدم وقوع الطلاق دفعة واحدة دون تخلل رجعة حتى يرتاح؟ وإذا استفتى أكثر من مفت، لكنه غير مرتاح للفتاوى حيث كانت جميعها تقول بعدم اعتبار الطلاق.