السؤال
حينما يعطي الأب والأم حفيدهما كل ما يطلب حتى لو كان ما يطلبه أمرا خاطئا، أو فيه ضرر على الحفيد، وخصوصا أنه لا يعلم مصلحته. أحيانا أغضب من تصرفهما، فربما يعلو صوتي، وخصوصا أنهما أحيانا يريدان مني خدمة الحفيد، وهذا يشغلني عن الطاعة في رمضان. احترت كثيرا، وأنا أشعر أن أعمالي لا تقبل، مع العلم أنهما يريان حفيدهما يتابع مسلسلات ساقطة، مع أنه مازال صغيرا، وأنا لا أستطيع أن أحتمل، فينشب خلاف بيني وبين والداي.
فهل أنا عاقة بذلك؟ وما رأي الشرع؟ وكيف أتصرف؟