السؤال
السؤال الأول:
عرض عليّ شخص من أقاربي أن يحكي لي المستقبل، ورفضت سماعه، فقام بعمل تنويم لي، وتم إدخال الكلام لذاكرتي دون محض إرادتي، وللأسف أواجه الآن أني أتذكر الكلام تدريجيًا، وأجد كلامه يحدث على مدى عدة شهور، وعندما تذكرت موقفًا قد حكاه عن إمكانية إيذاء أشخاص إذا ما تم التعامل معهم، فقمت باتخاذ قرار بناء على هذا الكلام، ولم أعمل بهذا القرار، وأخشى أن يكون الكلام حقيقيًا، وفي نفس ذات الوقت أخشى أن أكون وقعت في الكفر أو الشرك بتصديق كلام في الغيب، أو ألا تقبل صلاتي لمدة أربعين ليلة، وهل لا يقبل لي دعاء أيضًا، أو أي أذكار، أو أي صلاة توبة؟ وهل توجد كفارة؟
السؤال الثاني:
إذا ما تاب العبد من ذنب، وصلى له صلاة توبة مع الإحساس الشديد بالندم على فعل الذنب، فهل إذا تحدث مع شخص قريب له عن هذا الإحساس بالندم على الذنب، يعتبر من باب عدم ستر الذنوب؟ وللعلم هو ليس ذنبًا مخجلًا، مع عدم الاستهزاء أو تصغير للذنب، فهل من كفارة لذلك؟ أو هل من الممكن أن تنزل بي عقوبة من الله؟
السؤال الثالث:
ما هي حدود التعامل بين الخاطب وخطيبته في المقابلة، وفي التحدث بالهاتف؟
أريد أن أعرف حكم الشرع؟