السؤال
جاء في التقويم القطري لعام 1423 هجري في باب (القصر والجمع في الصلاة) عن الجمع في المطر:عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، من غير خوف ولا مطر ولا سفر فقيل لابن عباس: ما أراد إلى ذلك؟ قال: أراد ألا يحرج أمته. أخرجه البخاري ومسلم واللفظ له.السؤال هنا: ما صحة هذا الحديث؟ وما المقصود من هذا الحديث؟ علما بأن الحديث يحتجون به الشيعة في قصر الصلاة في غير سفر.