السؤال
أنا شاب أعاني قليلا من الوسواس القهري في جميع أمور الحياة، فكثيرا ما أستثار جنسيا بالتفكير والتصورات رغما عني، فكل ما أستثار أغسل الذكر وما حوله كما بينتم، ولكن عندما أذهب لغسل الذكر أستثار مجددا فلا أستطيع غسله، أحاول إبعاد التفكير عني، آخذ وقتا طويلا أحيانا لإبعاد الاستثارة، من ثم أغسل الذكر، ولكن ذلك يأخذ وقتا طويلا أحيانا، وأتأخر عن وقت الصلاة، فما الحكم؟ وفقكم الله.