السؤال
كثير من الناس يفعل المحرمات اعتمادا على فتوى باطلة، فيأتي عالم سلطان ويبيح للناس القتل أو الربا، فيعلق الناس الفتوى برقبة العالم وينطلقون إلى ما حرم الله.
رجاء بيان المسألة بشكل تفصيلي مصحوبا بالأدلة من القرآن و السنة، وبيان الحالات التي يكون فيها الإنسان معذورا بفتوى العالم، والحالات التي يحاسب عليها الإنسان برغم وجود فتوى.