السؤال
قبل فترة من الزمن حلفت بالطلاق أنني إذا اشتريت بيتا أن تكون زوجتي شريكة فيه.
والآن يسر الله لي وسأشتري أرضا، وسأبني عليها -إن شاء الله-، ولكنني لا أستطيع أن أدخل زوجتي شريكة معي؛ لأنني طلبت قرضا من الصندوق العقاري، وأنظمة الصندوق تمنع أن تعطي قرضا على أرض فيها شراكة، لذلك أنا مضطر أن أشتري هذه الأرض باسمي، وفي نيتي أن أكتب ورقة، وأشهد عليها شهودا أن زوجتي شريكة معي في هذه الأرض والبيت الذي سأبنيه.
فهل هذا يكفي في البر باليمين؟