السؤال
عندي وسواس في الصلاة؛ حيث كنت أعيد تكبيرة الإحرام العديد من المرات بسبب الوسواس، ولكي أتغلب على هذه المشكلة كنت أحلف بالطلاق في نفسي بدون تلفظ ألا أعيد التكبير، ولكن في العديد من المرات كنت أفشل وأعيد التكبير، ثم أصابني شك في التلفظ بالطلاق، فحاولت أتذكر في نفسي هل تلفظت أم لا؟ وهل قلت: علي الطلاق -مثلا- ألا أعيد التكبير أو: امراتي طالق؟ كان هذا في نفسي، وبعد ذلك وبدون أن أشعر وجدت نفسي أثناء هذا التفكير أنطق: امراتي طالق. فهل هذا يوقع الطلاق مع عدم وجود نية الطلاق؟
أفيدوني أفادكم الله.