السؤال
أنا شاب ابتليت بعدم الخشوع في الصلاة حاولت لدرجة أنني أتوقع أنها غير مقبولة حتى إنني أتأثر نفسياً إذا سمعت المصلين يبكون ويخشعون وأنا لا يهتز فيّ شيء، فقلت أنها بسبب فعل المعاصي وقسوة القلب فتركت المعاصي قصرت الثوب أطلقت اللحية تركت الأغاني وعزمت على عدم العودة لجميع المعاصي، أصلى الصلوات في وقتها والحمد لله وأقوم الليل والحمد لله وقرأت القرآن، أتدبر آياته، وأجاهد نفسي لكي أخشع لكن دون جدوي .السؤال: هل تقبل صلاتي وقيامي بدون الخشوع مع أنني أجاهد نفسي لذلك، وماهي الوسيلة لذلك؟ ولا تنسوني بالدعاء بأن يرزقني الله الخشوع ؟....