السؤال
ما أعلمه أن الذين يصنعون فيديو ويرفعونه على اليوتيوب لا يحبون أن يقوم غيرهم برفع نفس الفيديو على قنوات يتيوبية أخرى، لأنه سيضيع عليهم معرفة عدد المشاهدين الحقيقي، وبالتالي يبدو كل من أعاد رفع الفيديو كمعتد على حقوقه، فهل هذا صحيح؟ وهل يجب علي التأكد من أي فيديو أفتحه إن كان من صاحب القناة الأصلية أم لا مع مشقة الأمر؟
كما أنني حملت تطبيق القرآن الكريم لبيت التمويل الكويتي، ويحتوي قراءة جمع من المقرئين، وبعض التفاسير كتفسير ابن كثير وتفسير أبي بكر الجزائري وغيرها، فهل علي التأكد منه أيضا إن كانوا قد أخذوا إذنا من أصحاب الكتب أو الصوتيات؟
وهل علي فعل هذا مع كل تطبيق إسلامي أو علمي أفتحه؟ وهل الصوتيات بشكل عام عليها الحقوق محفوظة فتحوي نفس مشكلة الكتب المنسوخة أم لا, وأستطيع تحميل القرآن والمقاطع من أي موقع؟