السؤال
قبل يوم كنت أسير بسيارتي، وسحب الذي أمامي فرامل، فاضطررت أن أخرج إلى اليسار، ولم أنتبه أن هناك سيارة، فصدمت فيها، فنزلت أتفاهم معه، لكنه نزل وكان يدعو: الله لا يوفقك، وإن شاء الله تراها فيك، وفي أهلك. ولم يعطني مجالًا للتفاهم معه، وإعطائه حقه، وذهب وهو يدعو.
سؤالي لفضيلتكم: ما حكم دعائه عليّ -مع أني نزلت أتفاهم معه-؟ وهل عليّ شيء؟