السؤال
ما الحكم إذا لم أكن مهتمًّا بالطهارة في فترة من حياتي، وانتشرت النجاسة في أنحاء المنزل؟ والأمر ليس بوسوسة لكني لا أعلم المواضع.
وهل جفافها يكفي؟ وهل اتساخ أو ألوان الملابس غير الواضح فيه إن كان متسخًا بنجاسة أم لا يكفي؟
وإذا كان لدي بيت آخر والذين فيه لا يتطهرون جيدًا، وأحيانًا أجد قطرات بول على مقعدة الحمام، وقبل ذلك حدث فيه من قبلي ما حدث في البيت الأول، فما الحكم؟ ثم ماذا لو كان هذا البيت به بول على المراتب وجفّ؟ وماذا إن جلسنا عليه ونحن مبتلين أو في وجود الحالة التي وصفتها عليه (وهي النجاسة المنتشرة مع اليقينية اليابسة)؟
أرجوكم التركيز في السؤال؛ فانا أحب أن أسير إلى الله على بصيرة ويقين وعدم التعامل أنه وسواس.