السؤال
أنا شاب في العشرينيات من العمر، زرت إحدى أمهات الشهداء، أحببت أن أكون لها عوضا عن ابنها، وأحببتها كأمي التي ولدتني، ورزقني الله بخطبة ابنتها، فهل لي شرعا أن أقبل يدها، مع العلم أنها أكبر من أمي، وأشعر حين بكائها أنني أود أن أضع يدي عليها لشدة مصابها فما هو الحكم الشرعي في هذا وذاك؟.