السؤال
كنت أصلي الصلاة بنفس ونية ولما جاءني الوسواس صرت أصلي نفاقا بسبب الطهارة، بعدئذ قلت سأتوب إلى الله، ثم صرت أفكر متى أتطهر لعلي أصلي صلاة صحيحة، ورحت وتطهرت غسلت كل جسمي مع ملابسي وسجادتي، وصرت أصلي الصلاة مثل النفاق، صرت أتردد بدون نية، وبعدئذ مللت ويئست، وبعدئذ كفرت، وأنا أريد أن أعود إلى الصلاة والتوبة، لكن صرت بدون نية أريد أن أرجع مثل الأول، لكن صلاتي مثل النفاق، أصلي كل شيء الآن أفعله إجباريا وكل شيء من أمور ديني أتضايق منه، أريد أن أرجع إلى الله ماذا أفعل؟ برغم أني أستغفر وأقول الذكر، لكن أشك أنه بدون نية، وأصلي لكن أحس أن صلاتي لا تقبل، وأحس أيضا أنه ليس لي من توبة، وأني من أهل النار، والعياذ بالله من النار.