السؤال
انا صاحب الفتوى رقم: 2560100، فبعد البحث وجدت أني لا أستطيع إعادة المال لهم، فلم أجد إلا خيار التبرع الذي سبق وأن ذكرت لكم ـ كما ذكره أحد الأشخاص لي ـ فماذا أفعل الآن؟ هل أتصدق بها وإن شاء الله هو الحل الأفضل أم ماذا؟ وإذا كنت أتصدق بها فهل يجوز لأمي إكمال التصدق بها وأن تنوي أنها كفارة عن فعلي هذا (ذنبي)؟.
وجزاكم الله خيراً.