السؤال
قلت لزوجتي: لن تذهبي إلى أبيك إلا وأنت طالق، وحلفت بذلك، ثم بعد ذلك ذهبت أكثر من مرة.
فهل هذا يعد يمينا عاديا، وعلي كفارة يمين أم هذا يعد طلاقا، وبذلك فهي طالق، علماً بأن السبب خلاف موضوعي بيني وبين أبيها. وبعد أن حلفت بهذا الحلف، كأنه خيل إلي أنها لن تذهب إلا بعد ما أطلقها، لكني لست متأكدا من القصد وقتها؟
أفيدوني بالله عليكم.
وجزاكم الله خيراً.