السؤال
جزاكم الله خيرا على هذا الموقع، فقد قرأت الفتاوى عندكم عن علاج الرجل للمرأة أو العكس: فهناك بعض الطبيبات يدخلن على المريض وتكون معه وحده، ولا يكون مع المريض أحد من زوجته أو بنته.... فهل يجوز هذا في حال الضرورة؟ وهناك أطباء من الرجال يدخلون على المريضة دون محرم، بل بعض المستشفيات تمنع الرجل أو أخواتها أو غيرهم من الدخول معها خاصة إذا كانت هناك عملية معينة من ولادة أو جراحة.... فهل يجوز هذا إن لم يوجد نساء تعالج النساء أو رجال يعالجون الرجال؟ وبماذا تنتفي الخلوة لكل من الجنسين من المرضى عند العلماء؟ وما هو الراجح؟.
وجزاكم الله خيرا.