السؤال
هل المرض الفتاك الذي يصيب الإنسان في كبره يعتبر من حسن الخاتمةدخل الجنة, هل هذا يعني أنه لا يعذب في قبره, وهل المرض الفتاك الذي يصيب الإنسان في كبره يعتبر من حسن الخاتمة, وهل كثرة ذهاب العقل أعني ضعف الذاكرة والنسيان والنجاسة الدائمة تقريبا تعفيه من الصلاة والواجبات الدينية الأخرى, وإذا أراد الإنسان أن يصوم كصدقه عن ميت هل يفيده ذلك, وكيف يفيده تماما؟