السؤال
أنا تاركة للصلاة كسلا، وأنا متزوجة. هل يحل لي زوجي أم لا؟ وأنا أعيش حاليا في بيت زوجي. هل أتركه، وهو يقيم علاقة هاتفية مع خالتي، بعذر أني تاركة للصلاة، ويريد أن يتزوجها، ودائما يتحدث عنها عندي ليغيظني، ومن شدة الغيظ حسدتهم على المكالمات والعلاقة التي بينهما.
السؤال: ما حكم حسدي في هذه الحالة. وهل أنا ظالمة أم مظلومة؟ علما أني تاركة للصلاة، وعذر زوجي أني لست زوجته، وهو في نفس الوقت لم يطلقني.
ماذا أفعل؟ وأريد حكم حسدي لهم في هذه الحالة، وهل معي حق أو لا؟