السؤال
من جديد أعيد عليكم السؤال، والحزن يغلبني. أنا صاحبة السؤال في الفتوى رقم: 198035إلى الآن لم أشعر بالأمان والاطمئنان، نفس الفكرة تتردد في ذهني. فعندما استقمت، وكنت أبكي خوفا من الله، لم أكن أعرف أنه يجب أن يتوفر عنصر الندم، وإلا حاولت يقينا استحضاره بشكل عام لتحقق التوبة العامة، لخوفي الشديد الذي كان على شكل مرض آنذاك، لا بد أني كنت أستغفر الله، وأقرأ سيد الاستغفار مع الأذكار. هل كان ذلك مجزئا عن الندم وقتها، علما أني أصبحت أستحضره بعد العلم بوجوبه، لكن بعد تجديد عقد النكاح.
أشكركم على التواصل الدائم، وجزاكم الله خيرا.