السؤال
أنا عراقية وأعيش في العراق وكنا ولازلنا نغتاب الرئيس السابق للعراق ألا يندرج حديثنا في الغيبة؟
أنا عراقية وأعيش في العراق وكنا ولازلنا نغتاب الرئيس السابق للعراق ألا يندرج حديثنا في الغيبة؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن المغتاب على أقسام: الأول: أن يكون كافراً، فهذا لا حرمة له. والثاني: الفاسق المجاهر، فتجوز غيبته فيما جاهر به. والثالث: من عدا ذلك، فلا تجوز غيبتهم إلا إذا كانت في ذلك مصلحة، وقد تقدمت أجوبة فيها ذكر الحالات التي تجوز فيها الغيبة، فراجع مثلاً الفتاوى التالية: 17373، 31883، 17592. والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني