السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا فضيلة الشيخ أنني رجل متزوج وقد ارتكبت فواحش ومحرمات كثيرة وأريد الرجوع إلى الله وقد تبت ولكن الخوف من الله مسيطرعلي وقد كنت في غفلة وصحوت سؤالي: كيف أجمع بين قول الرسول"فهو إلى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه"وبين قبول التوبة والتائب من الذنب كمن لا ذنب له؟ وهل يكون العقاب العذاب في القبر أو العذاب في الآخرة إنني دائم التفكير في ذلك؟ وهل الله يقبل الأعمال الصالحة؟ لا أريد مجرد التطمين ولكن أريد الحقيقة.
ولكم تحياتي وجزاكم الله خيراً.