السؤال
صدر لزوجتي حكم بالخلع بتاريخ 1 شعبان 1439هـ. وهي تسكن معي في بيتي ومع بناتي. وفي آخر يوم من حيضتها الأولى وقع بيني وبينها جماع برضاها. والآن هي وأنا متفقان على الرجوع إلى بعضنا فيما يرضي الله تعالى.
سؤالي: كم عدتها؟ ما حكم ما وقع بيننا من جماع وهي في العدة؟ ما هو المطلوب لرجعتها؟ هل يمكن لابنها إرجاعها؟