السؤال
قرأت في مقالة لشيخ في تونس هذا القول: وإذا مرّ بك حديث فيه إفصاح بذكر عورةٍ أو فرج ٍأو وصفِ فاحشةٍ فلا يحملنّك الخشوع أو التخاشع على أن تصعّر خدّك وتعرض بوجهك، فإنّ أسماء الأعضاء لا تؤثم، وإنّما المأثم في شتم الأعراض وقول الزور والكذب وأكـل لحوم الناس بالغيب .
هل هذا الكلام صحيح؟ وهل يعني أن التكلم بأسماء العورة أو ذكرها ليس حراما؟ وشكرا لكم