الفتوى
اطرح سؤالك
الفتاوى الحية
عرض موضوعي
فتاوى معاصرة
مختارات الفتاوى
عن
الفتوى السؤال
منذ حوالي ثلاث سنوات ونصف، تقدم لي شاب، ولم أوافق ساعتها؛ لأني كنت أرى أني لا زلت صغيرة. لكن شعرت أنه سيبقى شيء بيننا متى؟ الله أعلم، ورقمه في هاتف أبي من ساعتها، وأيضا أعرف إيميله على الفيس، لكني لم أكلمه؛ لأن ذلك حرام أولا. ولأن أبي يثق في، ولا يجوز أن أخون ثقته، وأيضا أنا لا أحب هذه الطريقة.
وأيضا من منشوراته على الفيس، شعرت أنه سيتقدم لي مرة أخرى، منذ شهر تقريبا. قلت إني سأكلمه، وسأقول له أن يأتي ويتقدم لي.
هذا طبعا لو أنه لا يزال يريدني، لكن كنت مترددة جدا في هذه الخطوة، وقلت: لا يمكن أن أفعل هذا، وما جعلني واثقة أنه لا يزال يريد أن يتقدم لي، منشوراته على الفيس.
وما يمنعه من أن يكلم أبي مرة أخرى؛ لأنه يمكن أن يُرفض، أو بسبب أنه قد مضت عدة سنوات، فطبعا يمكن أن أكون قد خطبت، فيكون في ذلك إحراج له، لذلك كنت أفكر في أن أكلمه، وفي وسط ترددي، فتحت صفحته على الفيس، لكن لم أكن أريد أن أكلمه، وجدته فعلا قد خطب. طبعا لا أريد أن أقول بماذا شعرت، لكن هو خطبها عن طريق أخته، يعني هي أخت خطيب أخته.
فالسؤال: هل يجوز أن أكلمه، أو لا يجوز ذلك؟
أنا أولا وأخيرا لا أريد أن أفعل شيئا يغضب ربنا، وخائفة من أن أظلم هذه البنت لو كلمته.
ماذا أفعل؟
بحث عن فتوى
العرض الموضوعي
الأكثر مشاهدة
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات